من موريتانيا وبدعوات المظلومين و المعذبين و المغتصبين التي ليس بينها و بين الله حجاب ، يشق هذه اللحظات ملف الزعيم الحقوفي المناهض للظلم و الإستعباد برام الداه أعبيد ، طريقه نحو المجد و الخلود والتتويج بجائزة نوبل للسلام للعام 2014
رغم اختلاف الحقائق وعدم فهم الغز المحير لاختفاء ولد عبد العزيز فبين من يقول انه في الديار المقدسة لأداء مناسك الحج وبين من يقول أنه متواجد في السفارة الموريتانية في فرنسا إلا أن كل هذه الاقاويل كذبت ومن طرف المعنيين في الدول الآنف
منذ محاولة اغتيال ولد عبد العزيز في 13 أكتوبر 2013 في "لكصر" و الشعب الموريتاني يعيش في طوفان من أكاذيب ذويه و مقربيه و أجهزة دعايته الغبية..و حتى الآن ما زال بعض السذج يستمعون إلى سخافاتهم الملفقة على حجم عقولهم و دعاية أجهزتهم ا
الاحساس بعدالة القضية يولد حالة إستثنائية من الصمود والاستبسال وقضية "تفيريت "عدالتها كقرص الشمس وضوحا في كبد السماء، ساكنة تلك القرية الواقعة علي طريق الامل
ربما هي الذكريات و ربما بدافع المقارنة بين اليوم و الأمس ، ذاك الذي دفعني للكتابة اليوم عن مادار في لقائي الأول بالدكتاتور ولد عبد العزيز في مثل هذا اليوم الأول من أكتوبر من العام 2008، كان اللقاء بطلب من الدكتاتور الجنرال الإنقلا
مع كل صيف وخريف تعود الشركة الوطنية للكهرباء صوملك إلى الواجهة من جديد ليس لتدخلها في الحالات الحرجة وتطوير خدماتها لمواجهة موجة الحرارة اللافحة ولكن لرداءة خدمتها وانقطاعها الدائم.
إننا نعايش اليوم واقع خلط لرؤى وإيديولوجيات واتجاهات ومذاهب متناقضة جوهريا متوازية خطيا، رغم بحث ومحاولة البعض إيجاد نقط للتقاطع ولو مؤقتا ،فالنخب السياسية و الشخصيات المثقفة وشبه المثقفة المستقلة الراغبة في التغيير، أفرزت أول تشك
عند ما تشاهد "مبادرات" الجشع التي لم تغب عنها "غطفان" ولا قبائل " الزولو" و حتى جموع عشائر "النوير ووزراء عبس والتتار" وهم يقدمون أقبح أنواع الخنوع ويحاربون كل أنواع المظاهر الديمقراطية ويسخرون من الأحزاب العريقة والجادة، استجاب ا