تداول النشطاء على الفايس بوك صباح اليوم هذه "الصورة" التي يند لها الجبين تظهر أشخاص ضعفاء قد انقطعت بهم السبل بسبب و الفقر او الحرب و بما أن الصورة ليست مأخوذة من موريتانيا ربما "هايتي" إلا ان مثيلاتها توجد حاليا في مناطق ال
سيبقى أي موضوع متعلق برجل أعمال واحد موضوعا صعبا، مثل ما حدث معي، عندما كتبت في شأن المخدرات عن دور اعل وولد آده،ولو بشكل غير مباشر في التغطية على مافيا المخدرات.
في كل مرةٍ من المرَّات وفي كل ساعة من الساعات ودِدتُ لو أني أرى فيها مشهدا وطنيا يجسد لي على أرض الواقع روح الوحدة الوطنية سائدة و راسخـة بين مختلف أطياف هذا الشعب الكريم المتسامح و الخَلُوق ، ودِدت لو اني أرى العدالة
منذا نشأت الجمهورية الاسلامية الموريتانية وبعد أن أخذت الدولة استقلالها بفضل مقاومة أبطالنا الاشاوس الذين تجاهلتهم كتب التاريخ المزيف ،والى أن أصبحنا دولة يحكمها رئيسها حتى يومنا هذا لم نرى قط رئيسا من شريحة الحراطين ناهيك عن عدد
في اجتماع عاجل واستثنائي لمجلس الوزراء تم رصد ميزانية قدرها 40 مليار أوقية لمساعدة المنمين و إنقاذ الثروة الحيوانية بتوفير الأعلاف وتعويض تأثير انخفاض مستوي التساقطات المطرية هذه السنة , و قد رست مناقصة التوريد علي رجل أعمال - يمت
نتعلم في مدارسنا وجامعتنا طبقا لمناهجنا الخاصة التي قد تكون غير موضوعية بالتمام والكمال، إلا أننا عندما نتخرج نجد أنفسنا متعاكسين مع التيار تيار المجتمع وما درسنا، فيبقى الواحد منا جد محتار!
ليس من ريب أن الشريعة “عدل كلها، ورحمة كلها، ومصالح كلها، وحكمة كلها” (ابن القيم: إعلام الموقعين 3/3). لكن فقهنا الموروث –وهو كسب بشري لا وحيٌ منزل- ليس كله عدلا ولا رحمة ولا مصلحة ولا حكمة.