المتمعن في فتوى رابطة العلماء الموريتانيين، يكتشف أنها كانت اعترافا صارخا بوجود الاسترقاق في هذا البلد، حتى بعد نشوء الدولة الحديثة، التي كان جميع أنظمتها و نخبها تعتبر العبودية فاكهة الحكم، من خلالها تركوها تتضخم حتى اتخذت اشكال
تجسد حالة الاحتجاج الذي قادها عمال ازويرات والتي بدأت شرارتها بتوقف عن العمل لمدة 4 ساعات يوم الأربعاء 28 يناير 2015، قبل أن تتطور الأحداث لتؤدي إلى دخول العمال في إضراب شامل منذ يوم السبت 31 يناير 2015 وتمر عليه الان قرابة 60 يوم
من الظواهر التي تنبيك عن عدم جدية معارضتنا، هو مرابطة قياداتها في أنواكشوط ،واكتفائهم بوصف جولات الرئيس بالكرنفالية، وهي كذلك، لكن أليس التجول بين فنادق العاصمة انواكشوط هو قمة الكرنفالية و الهزل؟
بهذه الكلمات دخلت على حاكم مقاطعة العيون مقدما بطاقة تعريفي الوطنية بصفتي مواطن بسيط يرغب في التسجيل ضمن قائمة الراغبين في مقابلة فخامة السيد الرئيس محمد ولد عبد العزيز رئيس الفقراء وهو في جولة لتفقد أحوال المواطنين والإطلاع عليها
داعش النبتة الطبيعة في كتب التراث الاكثر تداولا، لا يخدعوكم فكل ما تقوم به سبق له الأسلاف، دفنا للاحياء ممن رضي عنهم خالقهم لمؤازرتهم لنبيه في أحلك ظروف الدعوة، فكان جزء احدهم أن يدفن حيا، وحرق أحد المخلصين
لا يخفى على الجميع واقع موريتانيا منذ القدم وحتى الآن واقعا استمر في الغيوم المظلمة بعيدا عن الانفتاح على العالم المتحضر، فيا ترى ما الأسباب في ذلك؟ هل الجهل، أم التعصب للموروث الثقافي القائم آنذاك ؟ أم بسبب الحكومات المتعاقبة؟
بدأ المجتمع الحرطاني في الإنتقال من مرحلة إلی أخری مع بداية تشکل موريتانيا الدولة الحديثة و بالتحديد في الثلث الأول من القرن العشرين؛ حيث بدأت الهمسات الأولی للنضال.
قبل أسبوع من الآن قد تناولنا الميثاق ودوره في حل مشاكل لحراطين وتسألنا ما هوا موقفه من قضية لحراطين وفي الحقيقة تم التشكيك في حرطنيتنا لكننا طرحنا الموضوع الميثاق وهوا ماذا يصنف لحراطين هل هم قومية مستقلة أم قبيلة من قبائل البظان