لومنحنى الرئيس دقيقة من وقته سأقول له :أنت لم تعد ذالك الشخص المجهول الذي بإمكانه أن يدعى مايشاء ولكنك أصبحت الرجل الذي حكم البلاد منذ خمس سنوات فشوه السمعة ومزق الوحدة وخرب الإقتصاد ثم عطل محكمة الحسابات ومسار الإنتخابات لتقود ال
أقام الشيخ علي الرضا بن محمد ناجي الصعيدي ؛ رئيس المنتدى العالمي لنصرة الرسول صلى الله عليه وسلم، سهرة مديحية، نصرة للنبي الكريم، في حي (التيسير) شمال مدينة نواكشوط، حضرها المئات من مريدي الشيخ ومن الأئمة والعلماء ورجال الفكر والس
لسنا أغبياء لتلك الدرجة حتى نعتقد أننا أمام قضاء مستقل يأخذ من القانون الوضعي مرجعيته ويتجرد من العوائق الابستيمولوجية كي يتسنى له الحكم بكل موضوعية وحياد.
تكاد تجمع مختلف القراءات المطروحة حول المسألة الثقافية في وقتنا الراهن على أن الخلل يكمن في إشكالية التدبير وليس على مستوى المقاربة ، وإذا سلمنا عمليا بهذا الطرح نكون قد وضعنا القطاع الوصي في موقع المسؤولية مع العلم أن ال
يدور حاليا الحديث حول ماهية العبودية’ وهل العبودية مازالت موجود في موريتانيا؟أم أن ما يوجد مجرد مخلفاتها؟وفي هذا الإطار حاولت المساهمة في إثارة النقاش حول مسألة العبودية و الوحدة الوطنية’ من خلال "قصتي مع العبودية" مثلا وممالا شك