عبر هزات التاريخ وحقب الاستبداد والاستعباد ظلت مدينة روسو(المدينة الفاضلة) قلعة منيعة في وجه الدخلاء والملثمين من البرابرة فقد أبت شهامة أبنائها وساكنيها إلا أن تظل شامخة كطود الملائكي العظيم الذي شكل حمي للمستعبدين والمهمشين من
عند ما عّم الظلم بلاد السيبة واستمر اضطهاد الزوايا على أيدي العرب (الشوكة) بعد هزيمة "شر بب"، تعامل بعض الزوايا مع المستعمر وسهلوا له احتلال البلد استنجادا بالنصارا من بطش بني جلدتهم؛ - عند ما يخرج أحمد ولد داداه أو محمد جميل منصو
توفيت سيدة مسنة في مدينة العيون عاصمة الحوض الغربي تدعى عيشه بنت عمار رحمها الله منت عمار قضت في حريق شب في بيتها في مدينة لعيون بحي الداخلة الواقع بين وسط المدينة و حي العركوب.
فيما ورد من خربشات المهدي المتفيهق في خربشاته "و حدة المصير بين بيرام وولد امخيطير" ورد فيما لن يستطيع أنس ولا جان كاتب مغمور ولا آخر مغروركان, أن يصنفه ضمن أي جنس أدبي فلاهو بالمقال لأنه لا تمهيد فيه ولا صدر ولا خلاصة.
بعد الإعلان عن فكرة ميلاد سنة دراسية تمثل تطلعات الدولة الفاضلة من اجل ترميم البيت التربوي المتصدع منذ ما يربوا علي عشرة أعوام حيث استبشر المدرسون وذي التلاميذ خيرا محتذين المثل " التفاؤل خير من التشاؤم " غير أن مفتشية المقاطعة
قال الدكتور السعد ولد الوليد أن حركة إيرا موقفها واضح و ثابت من إراقة الدماء و خاصة دماء الأبرياء المسالمين تحت أي ذريعة كانت,وأضاف الدكتور في إيجاز صحفي حصلت "الشرق اليوم" على نسخة منه,أن مواقع اعلام "البيظان العنصرية فبركت كع
من المعلوم أن النظام الذي خلفه الاستعمار لم يعمل بجد على تأسيس دولة مدنية لها مؤسسات تحتضن الجميع و تعد هذه من أكبر آثام لآباء المؤسسين "لموريتانيا"مما جذر أكثر "البيظانية السياسية" المتمثلة في سيطرة القبائل على المشهد برمته وقد ا