لا يخفي على المتابع للشأن العام في موريتانيا أن الوزير الأول يحي ولد حدمين وطاقمه الإداري في وضع لا يحسدون عليه، فشبح الأزمات يطاردهم أينما يمموا وجوههم، نحوا أي شئ يتعلق بحياة المواطن، فالجفاء والعطش انهك سكان الداخل، و أباد الكث
المرأة فى بلادنا أعطيت من الحظوظ والفرص ما لم يتح لغيرها بالمقارنة مع رفيقاتها الافريقيات والعربيات فقد تقلدت أرقى المناصب وتسلمت أكبر الحقائب الوزارية ورغم ذلك لم تدخل الساحة بالقوة المطلوبة ولم تكن على مستوي الدور المنوط بها رغ
لستُ ممن يتخوف من هذه الحركات الشرائحية التي تطالب بحقوقها وبالمساواة والعدل داخل المجتمع وفي إطار الدولة لأسباب تتعلق بطبيعة حركة المجتمع وتطوره ، فمن غير المعقول أن تظل تلك الرواسب قائمة وذلك التقسيم الاجتماعي القديم كائنا ، وال
ان طبيعة،الصراع بين الحق والباطل، هي صراع، دائما، ما يكون طاحنا من منظور الباطل، وعقلانيا وسلميا، منظور الحق.فالباطل، يطبعه الحنق، والضلال، لان شريانه، "الظلم"، وصاحبه، متحفز، متسرع، واحيانا عاطفي، وغبي، وقد يسقط في فخ ما حفر وش
في هذا التاريخ المرفق في هذه السطور( الوثيقة’)، حدث ان عقد، المؤتمر السنوي: إعادة إحياء الروح الإسلامية
، حضره ما يزيد على اثنـى عشر الفا.Reviving the Islamic Spirit
بالأمس دوت في سماء ألاك صيحات الحق،بالأمس صدح جيل التحرر ورأس الاقطاع بعدته وعتاده بالأمس وجه أنصار حركة "إيرا" ضربة موجعة للمنظومة الحاكمة،فحادثة يوم أمس تعد نقلة نوعية في نضالات الحركة الانعتاقية التي ازعج أنصارها في ألاك الج
ظلموه فهم لا يعرفونه أرادوا منه شاعرا من شعراء البلاط و مداحي الدرهم الإماراتي فرفض، ظلموه لأنه بقي متماسكا محافظا علي هويته يرتدي فضفاضة تقليدية تنم عن ارتباط الشاعر العميق بوطنه بهويته بمجتمعه، ظلموه لأنه ترحم علي شعراء شنقيط و
ينتظر اليوم عدد هام من أطر موريتانيا الأكفاء الذين شاركوا في مسابقة لجان إبرام
الصفقات بتاريخ 15 إبريل المنصرم نتائج هذه المسابقة التي تم التلاعب بمعاييرها