لن يكون حدثا عابرا فصانع التغيير البناء تطأ قدماه أديم الأوفياء العاضين علي العهد بالنواجد لن يكون حدثا عاديا
فمرابع الأباء والكرم تستقبل صانع نهضة البلد حامي حوزته الترابية من كيد الأعداء المتربصين به . لاشك أن ولاية أترارزه مثلت العمق االانتخابي لفخامة رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز وهي الولاية الزاخرة بالثروات التي أكتشفت في مأمورياته الإنتخابية الأولي والثانية حيث من المنتطر أن تقدم الولاية الإكتفاء الذاتي لموريتانيا في مجال الزراعة، أصبحت الولاية في عهده تؤمن ما يزيد على 70% من حاجيات البلد من مادة الأرز بعد الإكتشاف الضخم المعلن عنه مؤخرا لكميات من الغاز والبترول . الولاية التي ضحت بالغالي والنفيس من أجل أن تستمر مسيرة التغيير البناء وتستمر عجلة التنمية في كل النواحي وهي الولاية التي تستعد لرد الجميل لفخامة رئيس الجمهورية من خلال الاستقبالات والإشادة بالانجازات والنجاحات الاقتصادية الباهرة إنطلاقا من الحديث الشريف { من أتى إليه معروف فليكافئ به فإن لم يستطع فليذكره فمن ذكره فقد شكره . } رواه أحمد .....
لذلك تشرأب أعناق ساكنة الولاية لإستقبال صانع التاريخ قائد مسيرة التغيير البناء والنهضة الإقتصادية ردا لجميل صنيع قائد الأمة، فدين الحر أمانة في رقبته ونحن في الولاية نستعد لموعد مع التاريخ ولن يكون حدثا عابرا فسنسجله منقوشا علي الحجر في إنتظار موعد آخر ولقاء آخر من صناعة التاريخ
نفيسة منت الشيخ محمد الحسين