نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم واجب ديني وعبادة يُتقرب إلى الله بها، ودليل إيمان. وحماية عرض أفضل البشر صلى الله عليه وسلم واجب يتأكد حسب قدرة كل شخص وما يراه الأنسب، "إلا تنصروه فقد نصره الله".
قررت الأركان العامة للجيوش تعيين المقدم شيخنا ولد القطب فى منصب القائد المساعد لاحدى الكتائب المكلفة بالأمن الرئاسى فى موريتانيا خلفا للضابط الراحل المقدم المختار ولد أحمد سالم الذى توفى فى الخامس عشر من يونيو 2016 فى العاصمة تون
منذ فترة طويلة مضت وأنا أسمع عن اللواء "مسغارُ ولد سيدي" قائد أركان الحرس الوطني، كنت أحسبه ذلك العسكري العنيف بحكم مكانته العسكرية المَهيبة، ولم أكن ـ البتة ـ أتوقع شخصا مثاليا سأقص لكم بعض ما لاقاني منه...!!
أراد القدر أن يخرج بيرام الداه اعبيد من السجن أياما معدودات قبل سجن رفقائه الذين من بينهم كاتب الضبط صاحب الأخلاق العالية محمد داتي، وكأن القدر أراد عن سبق إصرار وترصد أن يظهر معدن الرجل الحقيقي ومعدن السجين محمد وزملائه في الزنزا
جاء في الأثر أن الخليفة عمر بن عبد العزيز، قد اتخذ أحد العلماء مستشاراً ، وقال له: " راقبني فإذا رأيتني ضللت فأمسكني من تلابيبي وهزني هزاً شديداً ، وقل لي: اتق الله يا عمر، فإنك ستموت " .
من المعلوم أنهم أصحاب مبادئ مشتركة؛ من أهمها جمع المال على حساب الوطن؛ كما يجمعهم حب الظهور وبيع الضمير والنيل من وحدة الوطن؛ وتفكيك بنيته الاجتماعية ولحمته الوطنية.
أتيح لي على هامش مهمة في سويسرا، أن أزور "متحف حضارات الإسلام" في مدينة " لا شو دفون" La Chaux-de-Fonds وهي مدينة سويسرية تابعة لإقليم "نوشاتيل"، تقع على بعد 70 كم على الشمال الغربي من العاصمة "برن" اشتهرت بصناعة المجوهرات وال