لكل موريتاني الحق بل يجب عليه ( كفرض عين) أن يساهم في مكافحة العبودية و محو آثارها و ردم الهوة الكبيرة التي وضعتها الأنظمة المتعاقبة بين فئات هذا المجتمع و إثنياته ,,, لكل الحق في أن يبادر كما يشاء و أن يحفر في ذهنه حتى يخرج أهم ا
منذ نعومة أظافري أحاول أن أملك حنكة الحقوقيين ودبلوماسية السياسيين لكن لم ولن ولا أظن أي أحد يستطيع أمام فاجعة إسمها العبودية وأخرى تدعى العنصرية وويلات الإقصاء والغبن والتهميش والتفقير والتجهيل .
الذي يجري ، منذ بعض الوقت حول هوية لحراطين في موريتانيا ، هو جدال مفتعل ،لا صلة له بواقع حي،معيش، ولا أصل له في ما بين أيدينا من تراث شعبي .فمن أين جاء أصحاب النزعة الزنجية ،في حركة الانعتاقيين ،بالهوية الزنجية للحراطين ؟
يبدأ الأمل بالنسبة لكل شخص طبيعي عندما يشعر بذاته كإنسان، لتتشعب به الآمال من أمل بالبقاء لأمل بالتطور والنجاح والسيادة، مع أن هناك أشخاص يبلغون مستوا من تحقق الآمال يجعلهم يركزون على أمل أساسي وحيد يمثل بالنسبة لهم قمة الأمل، وفي
ستدخل القمة العربية التي ستبدأ اعمالها غدا (الاثنين) في العاصمة الموريتانية نواكشوط التاريخ، لانها الاولى التي ستعقد في خيمة، ولان تمثيل الزعماء فيها ربما يكون الاقل عددا، ومن المتوقع ان تعكس قراراتها هيمنة المملكة العربية السعودي
هذا المقال في الواقع هو رسالة إلى الإخوة العرب من شخص زالت عنه عقدة العروبة : لم أعد بحاجة إلى أن أثبت عروبتي لأحد وعلى الكثير من النخبة الموريتانية التحرر من هذه العقدة لتأسيس علاقة إيجابية مع الإخوة العرب قائمة على الاحترام المت
نشرت مجلة الموكب الثقافي التي تصدرها اللجنة الوطنية للتربية و الثقافة و العلوم ، مقالا لأستاذ الشيخ احمد ولد الزحاف بعنوان : حقوق الانسان في موريتانيا المكتسبات والآفاق.