في مثلث الفقر هناك ، وآدوابه الحوض الغربي، انحطاط في كل شيء ، وصل إلى عدم الشعور بالآدمية ، أطفال لم يجلسوا على مقاعد الدراسة إذ لا توجد مدارس كافية لهؤلاء البراعم الذين لا ذنب لهم سوى أنهم تربوا في أحزمة البؤس التي حرم سكانها من
القرار الأمريكي الأخير ضد موريتانيا ، جاء نتاج طبيعي لحالة الركود ، التي تعاني منها اللجنة الوطنية لحقوق الواجهة الرسمية لموريتانيا دوليا والتي قصرت تماما في أداء واجبها وهو نقل واقع حقوق الإنسان في البلاد ، حيث تحولت ببساطة إلى
في إطار التحضيرات للإحتفال بعيد الإستقلال الةطني في مدينة النعمة عاصمة ولاية الشرقي تشهد بعض الطرق داخل عاصمة الولاية تشهد بعض الترميم وقد أسندت الحكومة المنصرمة المهمة إلى مقاول لم يقم بالهمة على اكمل وجه حيث أن الطرق التي تم
في حدود الثامنة من مساء السبت اندلع حريق في سيارة وسط بطحاء مدينة النعمة الحادث نجم عن تماس كهربائي داخل السيارة التي أكلتها النران ولله الحمد لم تسجل أية خسائر بشرية ،
أحمد عطاي معلم حديث عهد بالتدريس في عطلة مفتوحة لسبب بسيط وهو أنه مقرب من حليفة الوزير الأول خديجة بنت محمد الصغير، ذنب الأطفال الذين تم إعفاء مدرسهم هو أننا نعيش تحت ظل حكومة الوزير الأول الذي لم يرعى ذمة و لا مسؤلية في جيل من ال
في مستشفيات موريتانيا يحدث العجب ولا يشعر بذالك إلا المرضى وذويهم الذين يضطرون إلى التردد عليها، ففي هذه الأيام تشتعل منصات التواصل الاجتماعي بسبب ما يقال أن أحد الأطباء الموريتانيين أجرى عملية استئصال ورم في رحم سيدة، وقد ترك دا
في لقاء حصري مع الشرق اليوم السيدة ، ال ة، تروي تفاصيل مأساتها المتمثلة في إرغام زوج أمها لها على ممارسة الجنس معه تقول السيدة بكل حسرة أنها مطلقة وبعد جاءت إلى بيت والدتها التي تقتضي مهنتها المداومة في بعض الأحيان حيث يستغل الرجل