عندما نتأمل فيما يدور حولنا من نقاشات في الشوارع والصالون وفي وسائل الاعلام العنصرية حول الحوار المزعوم سوف نلاحظ وبكل بساطة أن هنالك من ينصب نفسه ناطقا بإسمنا ومفكرا عنا وكأنا قاصرين أو عبيدا لا يفكرون إلا بأمعائهم الخاوية.
وفجأة دخلت على القاضي،وكانت له سابق معرفة و علم بنا، لاكن عاديات الزمن و سطوة السجان و قساوة السجن ، قد فعلت فينا الافاعيل و كانت لنا حافزا على تحطيم التابوهات و المحاذير ، فكانت الهيئة و المظهر رسالة ل "أجمبير "، لاكن القاضي كان
علمت "الشرق اليوم" من مصادر عسكرية خاصة أن زوجة الجنرال حنن ولد سيدي قائد أركان الجيوش المساعد، السيدة: سلطانة، قامت بفرض اقارب لها في وظائف عسكرية سامية، وأضافت ذات المصادر أن السيدة سلطانة أصدرت أوامرها كذلك بطرد بعض الجنود عن ح
قال الناشط الحقوقي،في حركة"إيرا مولاي ولد مسعود،أنه يحلم لأن يكون رئيسا للجمهورية الإسلامية الموريتانية،وأضاف ولد مسعود في تدوينة نشرها على حسابه الخاص الفيس بوك،ان طموحه هذا نابع من أرادت صادقة وجادة، في ان تكون موريتانيا دولة ي
شهدت محاكمة القيادي البارز بحركة "يرا"الدكتور: السعد ولد لوليد ورفاقه في انواكشوط الخميس الماضي حادثة طريفة، تسببت في إحراج كبير للشرطة، وتسببت كذلك في اختلاف وجهات النظر بين أنصار حركة إيرا، فبعد تأجيل المحاكمة، انفض الجمع، وبدأ
أفاد مراسل"الشرق اليوم" في مقاطعة لكصر أن المواطن عالي ولد الشيخ تعرض لطعنات بسكين ليلة البارحة في حدود الساعة الواحد أثناء عودته من مكان العمل بالقرب من "سمعت ول بيروك"وأضاف المراسل نقلا عن مصادر عائلية أن ولد الشيخ في حالة
تكاد تجمع مختلف القراءات المطروحة حول المسألة الثقافية في وقتنا الراهن على أن الخلل يكمن في إشكالية التدبير وليس على مستوى المقاربة ، وإذا سلمنا عمليا بهذا الطرح نكون قد وضعنا القطاع الوصي في موقع المسؤولية مع العلم أن ال
علمت "الشرق اليوم" من مصادر مطلعة أن داود ولد احمد عيشه اجرى اتصال بالدكتور السعد ولد الوليد في زنزانته الانفرادية وأعرب له عن تضامنه معه’ ومع كافة سجناء الحركة هذا وسبق لولد احمد عيشه ان قاد معارك إعلامية طاحنة ضد حركة إيرا وزعم
يدور حاليا الحديث حول ماهية العبودية’ وهل العبودية مازالت موجود في موريتانيا؟أم أن ما يوجد مجرد مخلفاتها؟وفي هذا الإطار حاولت المساهمة في إثارة النقاش حول مسألة العبودية و الوحدة الوطنية’ من خلال "قصتي مع العبودية" مثلا وممالا شك