حصلت الشرق اليوم على معلومات موثقة تؤكد قتل بعض لحراطين في مذبحة"إينال" بحجة أنهم ينحدرون من فيئة الزنوج وأكد أحد الناجين من مذبحة "إيناد" 1990م 1991م وهو حرطاني يدعى عبد الرحمن ولد أحمد، الذي تحدث لنا عن مآسي ضحايا الإبادات الج
من البديهي جدا، أن لا يتحمس الرئيس محمد ولد عبد العزيز للحوار، من منطلقات عديدة من أهمها، أن الرجل يتمتع بشرعية انقلابية مضى عليها ما يناهز عقدا من الزمن، ويعرف القاصى والداني أن المنتدى أضعف وأكثر خواء من أن يزعزع هذه الشرعية، ال
تشهد القرى والأرياف المحاذية للنعمة، موجات كبيرة من النزوح إلى المدينة النعمة التي تعيش هي الأخرى موجة عطش كبيرة، وقد فاقمت موجة النزوح هذه من مأساة الأهالي، حيث وصل سعر برميل الماء المستخرج من الآبار إلى 1200أوقية في بعض الأحيان
أفاد مصدر خاص، و مقرب من رجل الاعمال الموريتاني، محمد ولد بوعماتو أن الأخير منزعج جدا من رتابة اداء المنتدى وعدم تكثيف و تنويع انشطته المناهضة للنظام بما فيها التقرب من مراكز القادرة على التغير في إشارة ضمنية إلى المؤسسة العسكرية،
نظمت الكونفدرالية الحرة لعمال موريتانيا، حملة تحسيسية حول مناهضة العبودية، بالتعاون مع الوكالة الاسبانية للتعاون الدولي، وبحسب ما أكدته مصادر نقابية في الكونفدرالية للشرق اليوم فقد شملت الحملة ولايات كوركول وكدماغة وأترارزة
قد تكون بعض هذه المقترحات التي سأعرضها مخالفة للعادات و الأعراف الديمقراطية وقد يصفها البعض بالسذاجة و الغباء و لهم الحق في ذلك لكنها في الوقت ذاته تستمد جانبا من القوة من ما بات يعرف بالغاية تبرر الوسيلة سيما أن الغاية هنا هي قوا
غادرا لأمين العام لمنظمة"كاوتل"والقيادية والسجينة السابقة بحركة "إيرا" مريم منت الشيخ العاصمة انواكشوط متوجهاني إلى أروبا في اطار جولة دبلوماسية لتضيق الخناق على النظام وكشف حقيقة المعانات التي يعانيها السود في موريتانيا الزنوج
إن الهدف من هذه الورقة هو إعطاء صورة واقعية عن الوضع السياسي والاجتماعي الذي عاشه المجتمع الموريتاني في ظل الأحكام و الأنظمة المتعاقبة و على مر عقود من تاريخ الأمة و الدولة الموريتانية وتعميق الرؤية الموضوعية لهذا الوضع في
علمت الشرق اليوم من مصادرها الخاصة، أن الإداري المعروف ومفوض الأمن الغذائي المساعد حاليا سيدي مولود ولد إبراهيم، يقوم هذه الأيام باتصالات ميدانية ببعض الأطر و الأئمة و الوجهاء محسوبين على جهات معارضة من أجل إقناعهم ببرنامج رئيس ال