إن رقعة الشطرنج التي يلعب عليها الجنرالات وأداتهم الطيعة _حكومة السيد: يحيى ولد حدأمين_ ضد المواطن في هذا البلد أصبحت مكشوفة جدا أمام الرأي العام أكثر من أي وقت مضى, فلا الضباط العاملون خارج التخصص سلموا الحكم وسمحوا للديمقراطية أ

لقد كنا ومازلنا وسنظل متمسكين بنهجنا المعروف وعندنا مسبقا الالتزام والإنضباط والسيطرة على الساحة العمالية من التحرك منذ أن تولينا زمام الأمور لدى الحمالة منذ ما يزيد على ثلاثة سنوات، وأملنا كبير في الإتفاقيات والمحاضر التي أبرمناه

أثارت مداخلة أمين عام اتحاد الأدباء والكتاب الموريتانيين فرع لعصابة السيد/صنب انجاي غضب السلطات الإدارية والأمنية في ولاية لعصابة وذلك أن تحدث عن معانات الأرقاء والأرقاء السابقون مطالب بفتح حوار وطني جاد يشارك فيه مختلف مكونات الط

أعرب الحمالة الذين غالبيتهم من مكونة لحراطين من مختلف الأعمار عن ارتياحهم الشديد لقرار إعلان رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز منح الحمالة حق الاستفادة من الضمان الاجتماعي ورعاية أطفالهم  بعد عقود من التهميش والحرمان الممنه

أحداث مؤلمة و جرائم فظيعة تعرضت لها قومية البولار في موريتانيا ، في مابات يعرف سياسيا بسنوات الجمر و حقوقيا بالإرث الإنساني لسنوات 90_91 ، حبركثير سال و ربما بغزارة الدماء التي أريقت نصرة و تعاطفا مع إخوة الدين و الوطن و من تركوا

ليلة واحدة قبيل عيد الاستقلال (الاستغلال) رن هاتفي الخلوي وكانت مفاجئة من العيار الثقيل انه الصديق والأخ بالقربى وابن العم بالجار، صديق الدرب علـي سيسي عبد المجيد زميل الطفولة حيث عشنا الصبا في مدينتا الوديعة تلك القرية ذات الغابا

شارك قطاع الشرطة الموريتانية، في العرض العسكري الذي أقيم في العاصمة الإقتصادية نواذيبو، مشاركة يرى بعض المراقبين المحليين أنها في المستوى المطلوب،  سواء كان ذلك من خلال المسيرة الراجلة أو في عرض المعدات المتوفرة للقطاع.

في مثل هذا اليوم  من  28  نوفمبر 1960 ولدت في  هذه الأرجاء  الدولة  الموريتانية مستقلة  عن التبعية  المباشرة لفرنسا ،  ليصبح الشعب  الموريتاني  في موعد  مع الذكرى في كل سنة مخلدا  ذكرى  الانعتاق  والتخلص  والتبعية للمستعمر الفرنسي

أطلق الأمن الموريتاني مساء اليوم سراح العقيد المتقاعد المثير للجدل عمر ولد ابيبكر بعد اعتقال دام ساعات.

شهدت مدينة انواذيبوا الساحلية الأيام الأخيرة تعبئة كثيرة قام بها حزب الاتحاد من جل الجمهورية في مدينة انواذيبوا تحضيرا لزيارة رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز وللاحتفالات المخلدة للذكرى الخامسة والخمسون لعيد الاستقلال الوطني وقد