كشفت مصادر مطلعة،ل"الشــرق اليوم" أن جناح الناصرين في حزب التحالف الشعبي التقدمي، يقود هذه الأيام حملة قوية ضد حركة "إيرا" وزعيمها بيرام  وقادتها المفرج عنهم مؤخرا، بعد أن نجحت مجموعة الناصرين الأقلية من البيض،في تقسيم حزب التحالف

أكدت مصادر متطابقة لـــ"الشرق اليوم" أن الرئيس الموريتاني، محمد ولد عبد العزيز، اجرى ليلة البارحة في وقت متأخر جدا فحوصات طيبة في المستشفي،وأضافت المصادر الطبية أن حالة الرئيس المتدهورة جدا وان الأطباء نصحوه بذهاب خارج البلاد في ق

تظاهر العشرات من أنصار حركة"إيرا" يوم أمس أمام البرلمان الأوربي احتجاجا على سوء المعاملة التي يتعرض لها نشطاء الحركة في السجون الموريتانية وقد تميزت الوقفة بحضور شخصيات دولية وغربية، 

احتفل الميئات من مختلف التشكيلات السياسية والحقوقية من لحراطين، بإطلاق سراح الدكتور السعد ولد الوليد، ومريم بنت الشيخ ويعقوب ولد انلل، وقد بدأ الاحتفال في الساعات الأولي من صباح اليوم بعد اعلان المحكمة، مباشرة  إطلاق سراحهم، حيث ت

إندلع حريق هائل في محل الصناعة التقليدية وقبلها أحرقت عدة محلات في جنبات السوق المركزي بالنعمة والأهالي استغربوا تهاون وتقصير السلطات الأمنية في معرفة الأسباب الكامنة وراء الأسباب هذا التخريب. 

حضر الأمين التنفيذي لمنتدى أحزاب المعارضة،و الوزير السابق،السيد/محمد فال ولد بلال، لفعاليات استقبال السجين السابق الدكتور السعد ولد الوليد،ورفاقه،وقد حضر إلى جانب ولد بلال ممثل حزب حركة اعائد التأسيس الذي يتزعمه،كن حاميدوا باب، وا

وافقت إدارة السجن المدني،على المطلب الرئيسي الذي تقدم به سجناء "إيرا" بعد ليلة دامية من القمع والتعذيب النفسي والجسدي وأكد المصدر الذي أورد الخبر أن إدارة السجن أمرت بفتح تحقيق في جرائم التعذيب والمسؤولين عنه مع ترميم أحد بيوت الس

ﭐﺩﻋﻮﺍ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻤﻨﺎﺿﻠﻴﻦ ﻭ ﺍﻟﻤﻨﺎﺿﻼﺕ ﻣﻦ :
ﺣﺮﻛﺔ ﺇﻳﺮﺍ ﺍﻟﻤﺠﻴﺪﺓ
ﻭ ﺣﺮﻛﺔ ﺍﻟﺤﺮ ﺍﻟﺨﺎﻟﺪﺓ
ﻭﻣﻴﺜﺎﻕ ﻟﺤﺮﺍﻃﻴﻦ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ
ﻭ ﺭﻓﺎﻕ ﺍﻟﺘﻐﻴﻴﺮ
ﻭ ﻓﺘﻴﺎﺓ ﭐﻣﻞ ﻟﺤﺮﺍﻃﻴﻦ
ﻭ ﺷﺒﺎﺏ ﻟﺤﺮﺍﻃﻴﻦ

داعش النبتة الطبيعة في كتب التراث الاكثر تداولا، لا يخدعوكم فكل ما تقوم به سبق له الأسلاف، دفنا للاحياء ممن رضي عنهم خالقهم لمؤازرتهم لنبيه في أحلك ظروف الدعوة، فكان جزء احدهم أن يدفن حيا، وحرق أحد المخلصين 

لا يخفى على الجميع واقع موريتانيا منذ القدم وحتى الآن واقعا استمر  في الغيوم المظلمة بعيدا عن الانفتاح على  العالم المتحضر، فيا ترى ما الأسباب في ذلك؟ هل الجهل، أم التعصب للموروث الثقافي القائم آنذاك ؟ أم بسبب الحكومات المتعاقبة؟