ها هو التاريخ يعيد نفسه من جديد، ففي سنة 2008 عندما فكر الجنرال بأن الوقت قد حان للتخلص من سيدي ولد الشيخ عبد الله، والتمتع بالحكم حرك لذالك ثلاث كتائب، الكتيبة البرلمانية برئاسة الجنرال سيدي محمد ولد محم، و الجنرال محسن ولد الحاج
اعلن يوم الثلاثاء الماضي بمرسوم رئاسي تعيين المهندس محمد المختار ولد الشيخ سيدي ولد حسنى عضوا بالمكتب التنفيذي للمجلس الأعلي للشباب الذي تعهد الرئيس محمد ولد عبد العزيز بإنشائه على هامش لقاء الرئيس والشباب في مارس 2014م.
نفي مصدر طبي جدير بالثقة ل"الشرق اليوم" في كوبني أن يكون قد تم تسجيل أي حالة وفاة بسبب"الحمى" المنتشرة هده الأيام في موريتانيا وأضاف المصدر أن مقاطعة"كوبني" والمناطق المجاور لها لم تشهد أي حالة مشتبه فيها
الذين يدعون الى التعدد فى بلد تعانى فيه المرأة وأطفالها أصلا فلا يوجد قانون يجرم الرجل ويعطي للأخيرة حقها ،إنما يدعون لتدمير أسر وتشريد أطفال،صحيح أن التعدد قد يحد من العنوسة وتبعاتها ولكن مفاسده فى بلدنا أكثر من مصالحه فشرط التعد
أشرف والي ولاية"تكانت" السيد: سيدي مولود ولد إبراهيم صباح اليوم الموافق 15/10/2015م على انطلاقة الاعمال التحضيرية لانطلاقة مشروع ضخم ممول من طرف "صندوق الإيداع والتنمية"بغلاف مالي قدره أكثير من 50مليون أوقية في تجكجة، لصالح التكت
عندما يصبح البلد تحت رحمة حكومة يكره رئيسها شريحة من شرائح المجتمع ويعمل على استئصالها من الحياة السياسية بالبلد، ينقلب البلد من وطن جامع إلى ملعب لصراع الثيران متباينة الألوان، وتتحول الوطنية إلى مجهول يستحيل تعريفه.
ندد حزب"المستقبل" الجناح المناوئ لولد بربص بالاعتقالات التعسفية التي طالت الشباب المحتجين يوم أمس أمام وزارة الصحة الموريتانية، تنديدا بتفاقم الوضع الصحي وانتشار الحمى الغامضة.
عند وصوله إلى الحكم – وليس إلى السلطة التي ظل جزءا منها فى العشرين سنة الماضية – كانت سُبُلُ النجاح ممهَّدَة أمام محمد ولد عبد العزيز ، وهو يتخلَّى عن رتبة “جنرال” وعن لقَب ” عزيز” ليُصبح “رئيسا للفقراء”.