طالعنا المتثاقف و المتشاعر ولد اشد منذ أيام ، بمقال تحامل فيه وكعادته وديدنه على الحركة الإنعتاقية و فكرها المناهض للعنصرية و الاستعباد ، ورغم تعود كاتب المقال على الولوغ في فكر و اعراض و ثقافة الإنعتاقيين ، وتنطعه و تنطحه في وجه
أفاد مصدر من داخل المخبز العصري الموجود في مدينة "تمبدغة" لموقع"الشــرق الـيوم" أن القائمين على هذا المخبز يمزجون مواد مهدئة مع الدقيق (الفارين)وخاصة أقراص parcetamolظنا من القائمين على المخبز العصري أن هذه الإقراص تعطي لونا أحمرا
استغرب وساظل استغرب صدور بيان في وضح النهار لمجموعة تطلق على نفسها "احباب الرسول " ويطلق عليها رواد الفيس بوك "داعش موريتانيا " وفيه تهديد لاعضاء حركة "ايرا " انا في الحقيقة استغرب مثل هذا الاعلان ، هل اصبحت "داعش " المتسترة تحت ا
من كان يتوقع أن حركة بدأت برجال يعدون علي أصابع اليد، آمنوا بفكر و طريقة جديدة للنضال، أن تحقق في ظرف خمس سنوات ما عجزت عنه الحركات التي سبقتها للميدان سنين عددا، و ما زالت موجودة علي أرض الواقع ...
من يقرأ "مقاليْ" ولد اشدو، وولد احمين اعمر ، يدرك أن التطرف والعنصرية ليسا حكرا على أصحاب ردات الأفعال من الطبقات المهمشة، وإنما أصلهما منبعث قبلهم، وهناك فرق كبير بين السبب والنتيجة، وبين من يتطرف بدافع الشعور بالظلم ومن يتطرف بد