يزداد اتساع رقعة الاحتجاج ضد ظاهرة الاسترقاق المقيتة وغيرها من المخالفات المشينة بين جميع المكونات في بلدنا مما تسبب للأسف في بعض المواقف المسيئة للمقدسات الدينية ويساهم بشكل مباشر في عزوف الكثيرين ممن يقع عليهم هذا الظلم عن استفت
تبرأ الدكتور و الأديب الشيخ ولد سيدي عبد الله من مسابقة شعرية حول "الشفافية" و أعتبر ولد سيدي عبد الله و هو أحد أبرز مثقفي الشباب أن قبول هذا الشكل من المسابقات سقوط في فخ الميوعة و فيما يلي نص التدوينة
قال تعالى : الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبآئث ويضع عنهم إصرهم والأغلال التي كانت عليهم فالذين آمنوا به وعزروه ونصروه
ان تناولنا لهذا الموضوع يضعنا امام هذا الثالوث الذي يشكل الموضوع الـاكثر تناولـا منذ ان تشكل الوعي لدى الذين عاشوا التمييز والظلم والنظرة الدونية سواء على المستوى الاجتماعي او على مستوى الدوائر الرسمية للدولة المحكومة من طرف واحد
قال مراسل الشرق اليوم من داخل محكمة روصو إن النيابة العامة طالبت بسجن بيرام ورفاقه 5 سنوات وبمصادرة كافة ممتكلات حركته غير المرخصة، في حين طالبت بتغريم جيبي صو مبلغ مائة ألف أوقية.
بينما كان الملك غارقا في النوم شاهد وقائع محاكمة لا يعرف مكان انعقادها، ولا دوافع إلتآمها، ولا مآلات نتائجها، ولا يدري إن كانت مجرياتها حدثت ليلا أم نهارا، لكنه شاهدها وكان يجلس على مقعد بجانب مصباح القاعة العلوي.
لا يخفى على أي أحد منا أن الفكر الإيراوي البيرامي صار منتشرا في أرض السيبة والطغيان, و مما لا فيه أيضا أنه هو الفكر الوحيد الذي ازعج دولة الإقطاع و هز كيان نظام ملاك العبيد العنصريين والقبليين حيث وضعنا النقاط على الحروف,ال