هكذا أنا أخترت لنفسي أن لا أمر إلا من الطرق الوعرة , و أن لا أضحي إلا بأغلي ما عندي حتى أحقق هدفي السامى , و لا شيئ أخاف عليه سوى قضيتى الكبري و كل شيئ في سبيلها يهون ,‫#‏مجيب‬ منذ أيام أتعرض للسعات من براغيث الظلام وخفافيش نتيئة

لا مراء في أن إعلان تأسيس الشركة الموريتانية لمنتجات الألبان هو أهم بشرى يزفها الرئيس _ خلال زيارته المرتقبة_ لساكنة الحوض الشرقي بصفة عامة ولمدينة النعمة على وجه الخصوص.

تراكمت على نظام الرئيس الأسبق ،معاوية ولد سيد أحمد الطايع،تداعيات الشرخ الإجتماعي والأمني الذي أحدثته محاولةُ الإنقلاب الفاشلة سنة 1987، وانتهاءُ معفول أقراص وحُقن التهدئة التي واجه بها ملفيْ العبودية والإرث الإنساني، وإقامتهُ لعل

علمت"الشرق اليوم" من مصادر مطلعة جدا، أن الناشط الحقوقي البارز، وأول زعيم لحركة"الحر" رئيس منظمة نجدة العبيد حاليا،بوبكر ولد مسعود، رفع قبعته اليوم  للدكتور السعد ولد الوليد، بعد نهاية الأخير  مباشرة من ردوده على التهم الموجه له و

قال موفد"الشرق اليوم" من أمام مباني محكمة انواكشوط،أن أنصار السجين أحمد ولد مكيه مدير مورس بنك،شاركوا اليوم في الوقفة التضامنية مع سجناء حركة"إيرا" وأضاف الموفد أن الحضور كان لافت للجهات الأمنية، كما كان مدار الحديث لدى الأوساط ال

لومنحنى الرئيس دقيقة من وقته سأقول له :أنت لم تعد ذالك الشخص المجهول الذي بإمكانه أن يدعى مايشاء ولكنك أصبحت الرجل الذي حكم البلاد منذ خمس سنوات فشوه السمعة ومزق الوحدة وخرب الإقتصاد ثم عطل محكمة الحسابات ومسار الإنتخابات لتقود ال

لن آتي بجديد في الموضوع رغم تراكم الأحداث وتزايد رصيدنا من النكبات والحرمان في ظل الدولة الموريتانية الحديثة.

أقام الشيخ علي الرضا بن محمد ناجي الصعيدي ؛ رئيس المنتدى العالمي لنصرة الرسول صلى الله عليه وسلم، سهرة مديحية، نصرة للنبي الكريم، في حي (التيسير) شمال مدينة نواكشوط، حضرها المئات من مريدي الشيخ ومن الأئمة والعلماء ورجال الفكر والس

لسنا أغبياء لتلك الدرجة حتى نعتقد أننا أمام قضاء مستقل يأخذ من القانون الوضعي مرجعيته ويتجرد من العوائق الابستيمولوجية كي يتسنى له الحكم بكل موضوعية وحياد.

      تكاد تجمع  مختلف القراءات المطروحة حول المسألة الثقافية في وقتنا الراهن على أن الخلل يكمن في إشكالية التدبير وليس على مستوى المقاربة ، وإذا سلمنا عمليا بهذا الطرح  نكون  قد وضعنا القطاع الوصي في موقع المسؤولية مع العلم أن ال