بعد أن تمكنت المملكة العربية السعودية بفضل حكمة وصرامة قيادتها من كبح جماح المشروع الفارسي التوسعي ولجم طموحات ايران في الهيمنة على المنطقة، بدأت لبروباجاندا الإعلامية لهذا المشروع المفلس تحاول النيل من المملكة ومن اشقائها العرب ا
تستحق هذه السيدة الاحترام . انها جويس باندا، رئيسة مالاوي. باعت طائرتها الرئاسية ب ١٥ مليون دولار. وقررت صرف هذا المبلغ في شراء الذرة من السوق المحلية وتشجيع زراعة الخضروات.
فى الأسبوع الماضي كتبتُ مقاليْ رأي حول بعض مواضيع الساعة فى بلدي، فأخبرني أحدهم بأن أخا وصديقا عزيزا قد صنّفهما ضمن ما أسماه (( ...حملة تبدو جد منسقة بين أقطاب معارضة في الخارج وأجندات سياسية وإعلامية خارجية))، لا يرضى لي (( الإنز
كثر الحديث منذ مدة عن خلاف متفاقم بين الوزير الأول المهندس يحيى ولد حدمين وسلفه الوزير الأمين العام الحالي لرئاسة الجمهورية الدكتور مولاي ولد محمد لغظف، فيما لقبه البعض بصراع الأجنحة
أيها الإخوة هناك فرق بين نصوص الوحي والفقه الفقه هو إستنباط بشري وما نعاني منه في عصرنا هو الجمود الفكري والجمود الفقهي و إختزال الإسلام في فهم عقول تحت الثرى عقول بذلت جهودها من أجل خدمة الدين لكنهم بشر يصيبون ويخطئون فالمسلمون ف
ها هو التاريخ يعيد نفسه من جديد، ففي سنة 2008 عندما فكر الجنرال بأن الوقت قد حان للتخلص من سيدي ولد الشيخ عبد الله، والتمتع بالحكم حرك لذالك ثلاث كتائب، الكتيبة البرلمانية برئاسة الجنرال سيدي محمد ولد محم، و الجنرال محسن ولد الحاج
يخيم على المشهد السياسي الوطني مناخا خاصا يحتاج إلى الكثير من العقلانية و الوطنية و الواقعية في التعاطي ، هذه الواقعية لا تمكن بلورتها دون الترفع عن المواقف الشخصية و تغليب مصلحة الوطن و ما يخدم التنمية في البلد
منذ برهة تطالعنا من حين لآخر حملات اعلامية ممنهجة تؤازرها حملات إلكترونية لا تقل قوة تنشط عبر وسائل التواصل الاجتماعي، من جهات في الداخل و الخارج غايتها الوحيدة وهمها الأكبر النيل من وطن آمن مستقر هو الجمهورية الإسلامية الموريتاني
صرخ الشعب نريد ما يسد رمق الجوعى ... ويطفئ لهيب ظمئ العطشى.. تنادى الوزير الأول وحاشيته " أن لا يدخلنها اليوم عليكم مسكين".. وطفق في مشروع "أمل" ضربا بالعصي والسكاكين.. صرخ في الشعب وهو بالكاد يبين.. أنتم ثلة من الحاقدين..