إنهزم الإستعباديين , و تفرقت فلولهم شتي , و خابت مساعيهم , و باءت كل مساعيهم بالفشل , استنفرت مخابراتهم قوتها و ملأت صحفهم أوراقها و صفحاتها و إنشغل قضاتهم و وزراؤهم و إجتمعوا فى المخافر لحياكة المؤامرات و تلفيق الأكاذيب و الإدعاء
لست ممن يسعون إلى رأب تصدعات منتدى المعارضة و التستر على تشوهاته بـ”الطلي على زغبه”، لأنها دعوة إلى العودة إلى أخطاء الماضي و التعايش معها على حساب نضال الشعب الموريتاني و تضحياته و مصالحه التي لم تعد تتحمل المزيد من الهدر و الاست
أظهر الحراك الشعبي الذي تشهده ولاية الحوض الشرقي هذه الأيام في وجه الزيارة المرتقبة لرئيس الجمهورية تناقضا كبيرا بين الخطاب المألوف لدى كبار أطر حزب الإتحاد من أجل الجمهورية وما يمارسونه على أرض الواقع من سياسات التهميش والظلامية
هناك عادة يبدو أنها آخذة في الانتشار منذ بعض الوقت في الخطاب السياسي للموالاة تصف خطاب كل من يتحدث في بعض المشكلات الاجتماعية الحقيقية التي يعاني منها جزء كبير من مجتمعنا وبالتالي مجتمعنا ككل بالخطاب الفئوي ...
بعد فشل مفاوضاته المبتورة عبر اسياده ، من اجل تحرير رقبته بدل تحرير ابناء العبيد ، الذين جعل من قضيتم ارصدة يتلاعب بها الهالبولار و المرتزقة الاجانب و النفعيين من لحراطين ، في المزادات و البرص السياسية الدولية و منظماتها الابتزازي
الحديث عن مبدئية ووطنية الفريق محمد ولد مكت المدير العام للأمن الوطني هو ـ بكل تأكيد ـ حديث معاد؛ ولكن يشفع للمعيد أنه من قبيل التكرار المفيد؛ فكما أن بسط خصال هذا الرجل الوطني لا يفي به مقال ولا حتى مجلد؛ فمن ناحية أخرى يمثل إبرا
بعد أن وصلنا في المقال الفارط الذي حمل أسم " إطلالة على أسماء ومعالم بالشلخة
تأبى الاندثار"
وتحدثانا عن أسباب مشيخة الجد جعفر ولد سيدي وعن قبيلة أهل سيدي
منذ أن بعث الله رسوله صلي الله عليه وسلم رسولا، كانت حرية الإنسان مبدأ من مبادئ رسالة الإسلام ، فالخروج من عبادة الأوثان والأشخاص إلي عبادة الله الواحد القهار هو جوهر الحرية والخطوة الأولي لوضع حرية الإنسان علي الأرض موضعها الصحيح
حمى الذهب !
تجتاح موريتانيا حمى البحث عن الذهب والمعادن النفيسة عبر مبادرات فردية في منتهى الجمالية والطرافة ...وهي مبادرات تستحق التشجيع والرعاية وليس المضايقة والعقاب !