لا يمكن إدانة الصالون لمجرد استقباله للسفير الأمريكي وبعض سفراء الدول الكبرى المعتمدين في بلادنا والذين تربطنا ببلدانهم علاقات وطيدة ومصالح مشتركة هذا الأمر بالعكس هو دليل على مصداقية الصالون وليس العكس .
تشكل التجربة و تراكماتها منعطفا مهما في الحياة لدي العديدين منا و كم من مرة تقع في أمر ما أو قضية ما فتستدعي التجربة لتكون سندا لك في محنتك و معاناتك حتي أنها في كثير الأحيان تكون سندا لك في أفراحك و أتراحك و تخاطبك دون أن تحس بها
هَذَا بَلاَغٌ لِّلنَّاسِ وَلِيُنذَرُواْ بِهِ، وَلِيَعْلَمُواْ أَنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ، بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل إبراهيم
كواليس مظلمة و أقنعة يصعب اكتشافها رجال يخوضون حربا علنية عن طريق التراشق بالألفاظ و الاتهامات كل يتهم الآخر وكل يحاول كشف عيوب الآخر فكلما سمعنا أو استمعنا لما يقولون نخالهم نسوة يتبادلون الاتهامات في جلسة شاي لدي إحداهن أو مجموع
شاع في الآونة الأخيرة استخدام بعض المصطلحات استخدامات خاطئة أو على الأقل عامة وسطحية منها مصطلح التمييز الإيجابي la discrimination positive الذي أصبح يستخدم كما اتفق دون الوعي بدلالاته الفلسفية والسياسية والقانونية العميقة مما أد
التقطت أذني وأبصرت عيني المدعو:مامادو سي تونكارى في برنامج في قناة سينغالية؛يجهد نفسه بالكتابة على الماء لبناء الإمبراطورية الوهمية السينغالية؛بقوتها ونفوذها العسكري وامتدادها وعمقها الحضاري وبعدها الفكري؛لو كنت لا أعرف هذا البلد
عمل فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز منذ توليه مقاليد الحكم في البلاد عام 2009م، على إعطاء الصورة اللائقة عن موريتانيا من خلال توسيع العلاقات بين موريتانيا و دول العالم.
أخذ الرئيس محمد ولد عبد العزيز مرة أخري المبادرة بشجاعة لحقن دماء شعوب القارة ، في مرحلة تاريخية تتميز بأزمة تجتاح العالم، وتتجلي في تجذر أزمة أخلاقية، وأمنية ،واقتصادية ، وفكرية مركبة، وبسببها لاتزال بؤر صراع تشتعل في دول