مثير للشفقة إيهام حكومة الفساد والرشوة والمحسوبية والزبونية لنا بوهم محاربتها للفساد ، ومدعاة للسخرية أن تنظم حكومة غارقة في الفساد والإفساد مسيرة راجلة مناهضة للرشوة والفساد لتكون بذلك مفردة محاربة الفساد من بين أكثر
ان أكثر الأمور التي جرحتني في الحياة هي بدون شك خناجر الغدر التي طعنتني من الخلف ومن أصدقاء ومعارف وناس ليس لي معهم أي عداء ولقد خبرت في تلك الأيام التي أعقبت اعتقالي وخسارة الوظيفة البهيجة وتحويلي إلى كيفة مرارة التنكر وتجرعت طعم
نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم واجب ديني وعبادة يُتقرب إلى الله بها، ودليل إيمان. وحماية عرض أفضل البشر صلى الله عليه وسلم واجب يتأكد حسب قدرة كل شخص وما يراه الأنسب، "إلا تنصروه فقد نصره الله".
قررت الأركان العامة للجيوش تعيين المقدم شيخنا ولد القطب فى منصب القائد المساعد لاحدى الكتائب المكلفة بالأمن الرئاسى فى موريتانيا خلفا للضابط الراحل المقدم المختار ولد أحمد سالم الذى توفى فى الخامس عشر من يونيو 2016 فى العاصمة تون
منذ فترة طويلة مضت وأنا أسمع عن اللواء "مسغارُ ولد سيدي" قائد أركان الحرس الوطني، كنت أحسبه ذلك العسكري العنيف بحكم مكانته العسكرية المَهيبة، ولم أكن ـ البتة ـ أتوقع شخصا مثاليا سأقص لكم بعض ما لاقاني منه...!!
أراد القدر أن يخرج بيرام الداه اعبيد من السجن أياما معدودات قبل سجن رفقائه الذين من بينهم كاتب الضبط صاحب الأخلاق العالية محمد داتي، وكأن القدر أراد عن سبق إصرار وترصد أن يظهر معدن الرجل الحقيقي ومعدن السجين محمد وزملائه في الزنزا
جاء في الأثر أن الخليفة عمر بن عبد العزيز، قد اتخذ أحد العلماء مستشاراً ، وقال له: " راقبني فإذا رأيتني ضللت فأمسكني من تلابيبي وهزني هزاً شديداً ، وقل لي: اتق الله يا عمر، فإنك ستموت " .