نظم قبل قليل العشرات من شباب مقاطة امبود أمام وزارة التهذيب الوطني، وقفة احتجاجية مطالبين بتوفير الماء و التعليم لأخوتهم و الأطفال الذين لا ذنب لهم سوى أنهم ولدوا في "آدواب" مناطق البؤس و الحرمان.هذا وقد رافع المشاركين لافتات ت
تعاني مدينة تمبدغة بولاية الحوض الشرقي.هذه الأيام أزمة عطش خانقة بحسب ما أكده مندوب "الشرق اليوم" في المدينة نقلا عن السكان المحليين الذين اعبروا عن امتعاضهم من الإنقطاع المستمر للماء الذي يعد عصب الحياة.و أضاف السكان أن السلطات
أفاد مصدر طبي شديد الإطلاع لـموقع"الشرق اليوم" أن منطقة الحوض الشرقي.سجل فيها ما يناهز 1500حالة إصابة بفيروس نقص المناعة المكتسبة المعروف "بالسيدا" هذا بالنسبة لسنة 2014 وحدها و تتركز معظم الإصابات في صفوف الرجال ما دون الاربعين و
تكاد تكون قصة إعدام العشرات من العسكريين المنحدرين من الأقلية الزنجية في بلدة "إينال" بالشمال الموريتاني من الأمور المسلمة، لدى الرأي العام الموريتاني، بل ويجمع القادة السياسيون معارضة وسلطة على تأسفهم لسنوات الرصاص في عهد الرئيس
قال مصدر كان قد زار الدكتور السعد ولد الوليد أن الأخير يتعرض للكثير من المضيقات و المعاملات للإنسانية.منذ أسبوع من طرف الجنود العاملين في السجن المدني.وأكد المصدر الذي أورد النبأ لــ"الشرق اليوم" أن ضباط كبار من مجموعة البيظان يص
قام عمدة بلدية "أم فنادش" جنوب غرب النعمة.بتوقيف مجموعة من العاملين,في تصنيع الفحم الخشبي حيث طلب العمدة من العمال أن يعطي كل واحد منهم مبالغ مالية معينة ليست في متناول أولئك العمال البسطاء مما دفع بالعمدة إلى للاستنجاد برجال الأم
علمت "الشرق اليوم" من مصدر خاص أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز منزعج من التقارير الحزبية التي وافاه بها رئيس حزب الإتحاد من أجل الجمهورية سيدي محمد ولد محم حيث كان الأخير مكلف من طرف ولد عبد العزيز بعقد اجتماعات مع أطر الحراطين.في
افاد مراسل "الشرق اليوم" نقلا عن مصادر محلية متطابقة.أن سكان مدينة النعمة لاحظوا وبشكل دائم هذه الأيام سيارة تابعة للدرك الوطني و هي .تقوم بدوريات مكثفة تراقب من خلالها أماكن تواجد العمال اليدويين و لم تستبعد المصادر أن هذه الدو