سواح من مختلف اصقاع المعمورة ...من مختلف الأعمار...
تلك حسناء من أميركا كان والدها رئيسا هناك...
ذي خرعبة مشهورة في سينما إيطاليا...
وهاهو مغربي يتساقى الشعر مع هواة من المشرق.
نواذيبو بمقدورها ان تنهض لو أخذنا نفس الدرب...فجوها يشبه كثيرا الداخلة ...نفس الريح النازفة باشواق الصواري للارض..
نفس الناس المرتعدين بردا من فجور الريح ساعة الفجر...!
الأخوة المغاربة استندوا على تلك الفتاوى الفاسية الجميلة فكسبوا السماحة مع الآخرين...وتصلبنا على فتاوى متصحرة فكان الانكفاء..ثقافة ..
والضيق سلوكا يعزل صاحبه نفسه به عن الناس.
انصفوا نواذيبو...فلا سفاهة افدح من تركها مهملة رغم جمالها الاخاذ.
نقلا من صفحة المحامي والوزير السابق محمد أمين على الفيسبوك