البروفيسور الفا كوندي تحول من معارض تاريخي إلى واحد من أكثر طغاة القارة فسادا وفولكلورية.... وما يحصل في كوناكري هو حصاد خيبة الأمل التي كانت بحجم الامل نفسه.
من لا يريد الانقلابات عليه ببناء اقتصاد عادل ومزدهر...اما من ينشغل باثراء ذويه.. ولا يستمع الا للحاشية فنهايته وخيمة... مهما كانت صدقية الاقتراع الذي اوصله لسدة الحكم.
كم انا سعيد بوجود رجال بكوناكري.
نقلا من صفحة الوزير السابق على الفيسبوك محمد أمين