ناشدت القرى المجاورة لمالي السلطات العمومية في مدينة النعمة متمثلة في الوالي للتدخل السريع في إنقاذها من المتلسللين من مالى خصوصا.
حيث أصبح خط التهريب ساخنا كما أصبح دخلا مناسبا لأصحاب الدراجات الذين يعرفون الطرق البرية التي عادت يسلكها الحيوان.
كما أن رعاة الحيوان اصبحوا يجنون دخلا ماليا معتبر نظرا للإقبال الكبير عليهم.