
قناعتي الراسخة أن حل مشكلة العبودية وتهميش لحراطين عبر الزمن تأثر من ممارسة القادة للسياسة... عندما يتوجه القادة الى السياسة يصبح الضحايا وقود انتخابي ويتوقف النضال ويصبح السياسي هو القضية.. السياسة والمجتمع المدني زواج فاشل ضحيته الابناء والرابح هو الخصم... فلنبتعد عن السياسة حتى نعلم الناس حقوقهم وواجباتهم ليختاروا بعقولهم لاببطونهم ولا بقلوبهم... نعلمهم ان ينتزعوا حقوقهم لا ان يغيروا الأسياد.