
اغتيال السفراء و الرسل و المعاهدين و الوسطاء خسيسة ، تاباها النفس السوية و القيم الروحية و الاعراف الكونية و الرسالات السماوية ، من نواكشوط ارض المسلمين و الاسلام الى تركيا مسرح العمل الجبان و المدان ، نندد بهذ العمل الارهابي البشع و الغادر الذي اودى بحياة معاهد اثناء تاديته لسفارته في تركيا ، الاسلام يمقت الخسة و الغيلة و الغدر و الخيانة .
قال تعالى " ان العهد كان مسؤولا " صدق الله العظيم .