
تميزت المرأة في تكانت .... لطالما راهنت دائما على المرأة الموريتانية .
أثبتت المرأة في تكانت الليلة صحة نظريتي عن المرأة ، فوسط زحمة و خفة الرجال في لقاء تجكجة تألقت المرأة (التكانتية ) و تميزت ، و هي تصب من فوق رؤوس الرجال مشاكل القرى و االبلديات و المقاطعات صباصبا ، في الصحة و التعليم و البنى التحتية و التنمية البشرية و السياحة و للامركزية و العمل الإنساني و الجمعوي ، ولا غروه..... فان أمهات انجبن فحول و أبطال و علماء تكانت ، يجب أن تنحني رقاب الرجال لهن اجلا و يسيل حبر القلامة لهم تقديرا و ثناءا و ذلك ما فرضته نساء تكانت هذه الليلة ، أيها الموريتانيون ادفعوا بالمرأة إلى المقدمة فهي القاطرة و القنطرة و حجر الزاوية ، تحية للمرأة و الأم التكانتية فحييوها .