
دعاني الدكتور سعد لوليد لحضور اول نشاط لحزبه...وهو صديق عزيز تعرفت عليه في قفص المحكمة ودهاليز السجن وتولدت من ذلك صداقة ومحبة شخصية.
تحدث عن مشروعه السياسي المبني على مكافحة العنصرية والتفكك المجتمعي وتحدث بلغة صقيلة وتألق كثيراً وكيف لا وهو رجل مسلم عربي الديانة وعراقي الآداب...موريتاني المنبت والهوى.
الدكتور سعد سيكون له شأن...
نقلا من صفحة الكاتب و الوزير السابق محمد أمين