
أيادينا ممدودة للحوار، والوطن يتسع للجميع "
نداء أطلقه قائد التغير البناء من مهد حضارتنا شنقيط و في يوم ميلاد الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم تيمنا بذاك.
وبه أعلن إنطلاقة الحوار الوطني الشامل يوم الخميس الماضي وقد تقرر بدأ جلسات الحوار بين الأغلبية والمعارضة الوطنية يوم الإثنين المقبل الساعة الرابعة بعد الظهر ، وقد تم إقتراح أربعة ورشات يتوزع عليها الفرقاء السياسين الذين لبو نداء الواجب الوطني .
تشرأب العناق الوطنية الطامحة إلى- مواصلة مسيرة التعمير والبناء - إلي مخرجات هذا الحوار الشامل الذي شارك فيه قادة الأحزاب السياسية المعارضة والكتل الوازنة من قادة الرأي وشخصيات مستقلة ومجتمع مدني ونقابات و الأول مرة يكون هناك تمثيل للجاليات في الخارج ........ ...............إلخ
الكل مجمع على أن مخرجات الحوار الشامل ستكون على مستوي تطلعات وطموحات الشعب والوطن الذي يستحق الكثير علي الجميع .
حفظ الله الوطن آمنا ومستقرا