علمت الشرق اليوم من مصادر متطابقة أن معظم المدارس في أرياف الحوض الشرقي لم تفتح بعد أبوابها بسبب غياب غالبية المدرسين و انشغالهم في أعمالهم الخاصة ومن بين هؤلاء مديري مؤسسات تم ترقيتهم مؤخرا يحدث هذا بتواطئ مع الإدارة الجهوية للتعليم حيث تعد الأخيرة من اعتي قلاع الفساد في الحوض الشرقي.فاكتتاب المدرسين الوهمين و بيع الأدوات المدرسية ممارسات شائعة فأين الإصلاح المزعوم؟ ,نشير إلى إنه عند ما تكون سائق سيارة أجرة في الحوض الشرقي فغالبا ما تكون معلما إنه الإهمال و التسيب الذي ينخر جسم المؤسسة التعليمية في هذا الجزء الشاسع والذي يحتوي على كثافة سكانية هائلة و بحاجة للتعليم