هنا في مركز استطباب النعمة كل شيء يوحي بالسمسرة والإهمال هنا القتل باسم القانون الطبيب والصيدلي و التاجر الكل مصاص للدماء ،
يا دكتور أنا أحس بالألم اصبر سنستنزف ما في جيبك وعندها سنرفعك إلى انواكشوط أو قبرك ،
أجرى الرئيس مسعود ولد بلخير رئيس التحالف الشعبي التقدمي، نائب ورئيس سابق للجمعية الوطنية ورئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي حاليا، مقابلة مع جريدة"القلم" بالفرنسية ضمن عددها رقم 1066 الصادر الاربعاء 29 مارس 2017.
قبل سنوات وسنوات كتب صلاح خلف – أبو إياد – في كتابه "فلسطيني بلا هوية": أخشى ما أخشاه أن تصبح الخيانة وجهة نظر"، كانت عبّارة كتبها صاحبها وهو يرى بأم العين رفاقه "المناضلين" وهم يبيعون القضية خطوة بخطوة، ويتنازلون درجة درجة، ويخل
في سبيل إسقاط نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز تلقي المعارضة بكل أوراقها دفعة واحدة٬ لأنها معارضة مفلسة لا تستحق سوى الاندثار لما تقع فيه من متناقضات. تصوروا أن يصبح "بيرام" بطلا في نظر الإسلاميين و اليسار يدهم اليمنى كما يمسي "مسع
قد لا يجد المتتبع لملف العبودية في موريتانيا كبير عناء في إدراك حقيقة مفادها أن حكومة المهندس يحي ولد حدمين قد خسرت أو أنها بالأحرى بصدد خسارة ملف العبودية على الرغم من المجهود الإعلامي الذي تقوم به قطاعات حكومية متعددة مثل مفوضي
يحكى ان "مخطارا "كان في قديم الزمان شابا متألقا ذكيا ؛ استطاع ان يشق طريقا تعليميا باهرا ؛ خوله للحصول على اكبر الشهادات ؛ ولبلاغته وقدرته على الكلام وتشتيت أفكار المستمع استقطب اهتمام ؛ الاعلام الذي لمعه ببريق اخر يتسم بأسلوب الع