السعد الوليد الفارس المغوار(تدوينة)

اثنين, 2015-03-02 19:14

إجتمعت كل القلوب وأعلنت لكم التهنئة ولكم مني أجمل حب على الحب نحب كل محب فمرحبا مليون بكل لون ولكم أجمل التحايا.....بعد توفق دام عدة أشهـــــــــر لسلسلة كتاباتنا عن أبرز المدونين الإيراويين وغيرهم من أصحاب القلوب الصافيـــــــة والضمائر الحيــــــة وذالك يرجع إلى عدة عوامل منها خوضنا في معارك ميدانية ومحامات زعمائنا والدراسة هي الأخرى من جيهتهـــــــــا وأشياء أو قصص أخرى لا يمكننا ذكرها لكم فعذرا أصدقائي صديــــــقاتي يامن بوجوده يحلى جزء كبير من الحياة رغم صعوبتها اليوم سنحاول إستعراض لكم أهم مادار في حيــــــــاة جبل من جبال النضال الفكري الإنعتاقي إنه جلاد نظام الإقطاع والإستبداد والعنصرية وملهمي ودكتوري ومفكري وكاتبي وأستاذي ووووووو..... د"سعد ولد وليد ولكم عنه ماتحمـــــــــــــــل ذاكرتنا من حيـــــــاته العظيـــــمة والرائعة. ولد المفكر والكاتب والمناضل الفذ والعنيـــــــد د.السعد ولد وليد ســــــنة 1972م في مديـــنة أزويرات الحبيبة وشعبها الثائر حيث بدأ دراسته من هناك مبكرا ليبدأ في تسلق أسوارها والنجوميــــــــة في عالمها حفظ القرآن الكريم وهو في ريعان شبابه وقد حصل الأسد السعد على شهادات في دراسته وكان دائما متفوقا رغم صعوبــــــة الظروف المعيشية له وأسرته الكادحـــــة حيث كان يعمل في بعض أوقاته من أجل مساعدة والدته وأباه الكادحيـــــــــن بعد حصوله على شهادة الميتريز سافر المفكر السعد مغادرا البلاد الحبيبة من أجل إكمال دراسته تاركا ورائه الأهالي والأصدقاء الذين يحطون عليه كل آمالهـــــــــــم من أجل الرفع وتغيير من ظروفهــــــم المعيشية وكان له ماأراد السعد وبعد سنوات خارج الوطن قرر الرجوع إلى محبزبته موريتانيا عاد وهو يحمل في جيبه أعلى الشهدات الذي قلل هم من نالوها الدكتور كان لابد له أن ينخرط في أحد السياسية ففعل ذالك ليدخل في تجربة أخرى إكتسب فيها الكثير من الخبرة والحكمـــــــــة وإطلع فيها على خفايا الوطن والمسؤولين والمواطنين عرف السعد بسلاقة لسانه وصدقه وجديتــــــــه في العمل........وبعد فترة ليست بالقصيرة في المعارك السياسية والإجتماعيـــــــــة شاء له القدر وياله من قدر السيف الذابح ولد وليــــــــد ينضم لحركة إيرا الفكرية ليسد بذالك كل الأبواب أمام الأحزاب والمنظمات المطاردة له وقــــــــــــــــــــد قال فيه الزعيـــــــم بيرام""إن الدكتور السعد ولد وليد إضافة فكريــــــة لحركة إيرا """ومن المعروف أنك إذا كنت إيراويا فأنت إنسان من نوع آخر عند مجتمع البيظان وعبيده وبين عشية وشحاها تحول السعد من الدكتور إلى العنصري حسب مجتمع العقليات البيظانية الرجعيـــــــــة لكنه تعهد أمام العباد ورب العباد أن ينهي ماتبقى من حياته في سبيل محاربة العنصرية العبودية ومساعدة بني جلدتــــــــــه على أخذ حريتهم المفقودة الدكتور وفي كل إطلالة على وسائل الإعلام يخطف الأضواء بفكره ومرارت لسانه في أذن كل إستعبادي جبار. أما عن وسائل الإعلام المكتوبة فكان لقلمـــــــــــه سيل جارف ولإسأل كل فيسبوكي أو متصفح للمواقع الإلكترونيــــة عن أحرفه الخالدة في الذاكرة السعد والتاريخ السعد والسعادة بعد ما تجبرت السلطات البيظانية ومن على شاكلتها على توقيف الحقوقيين الذين على رأسهم الزعيم بيرام الداه أعبيد بعد قيامهم بمسيرت سلمية مناهضة لرفع الظلم عن ضحيا العبودية العقارية على الضفة وأصبح من المفروض عليها رمي كل قادة الحركة في السجن فكان السعد السيف الذابح جلاد الإقطاعية وأنظمتهم وجنرالاتهم وعلمائهم من ضمن الأسماء التي أستهدفت فرموه وراء القضبان فكان لهم الندم وإكتسب هو السعادة ودخول التاريخ ليكتب إسمه بأحرف من ذهب بعد ما رمي به وراء القطبان بين أربعة جدران ليدفع بذلك ضريبة الحـــــــــــــرية مع كوكبة من المناضلين الصامدين تتوسطهــــــــم المرأة الحديدية مريم منت الشيخ ولي الشرف بأن أذكر إسمها كما لي الشرف أن أرحب بدكتورنا السعد وبالكتابة عنـــــــــــه""" """""كل شيئ يرحب بك كل شيئ يتسم ويتوهج فرحا بقدومك كل شيئ ينمق عبارات الترحيب ويصوغ كلمات الحب لوجودك كل شيئ ينتظر مشاركاتك وقلمك الــــــــــرائع وإبداعاتك كل شيئ يردد حيـــــــــــاك الله""""" إبنك الكادح المجنون المتمرد المشاقف الملهم بأساليبك الحســــــــن أمبارك ""الش