منذ اليلة البارحة، يتعرض الدكتور السعد ولد الوليد للمضايقات شديدة، وتهديد بالقتل من طرف مجموعة من اصحاب السوابق، بإمعان من النقيب الحرسي المسؤول عن أمن كبتال ديدي ولد النني،الذي اتهمته جهات في حركة "إيرا" بستخدم مجموعة معروفة في السجن هم أحمد ولد الحضرمي ولد كلوباري المتورطة في جرائم متعددة و حسن ولد أمبيريك أحد أقارب عزيز قيل أنه أدخل السجن لهذا الغرض أي تصفية الدكتور السعد الوليد جسديا، ومحاولة إزعاجه من أجل زيادة ضغط السكري لديه، وقالت المصادر المقربة من "إيرا" أيضا أنها حصلت على معلومات مؤكدة تفيد أن النقيب ديدي ولد النني جاءته تعليمات عليا بفتح عن هؤلاء السجناء وإدخالهم إلى السعد الوليد من اجل تصفيته مما جعل حياته معرضة للخطر، وقد تم حرمانه لليلة البارحة من النوم، وفي سياق متصل علمت الشرق اليوم من مصادرها الخاصة أن هيئة الدفاع عن السعد ورفاقه، وبعض اعضاء المكتب التنفيذي لحركة إيرا في اجتماع حتى تحرير هذا الخبر مع وكيل الجمهورية في نفس القضية.