شهادة في حق اللؤلؤة لحراطين:مريم بنت الشيخ

أربعاء, 2015-02-25 16:36

عندما تكون النساء رجال فلا يشبه اسماء في زمننا الا مريم....وبعد

لقد دقت الابواب صارختا لم تخشى قال ولا قيل لقد اكلت الشمس اسمرارها لم تلتفت لتقول هذا بي لا يليق لقد اوسخت الرمال زيها لم تنحر ولم تمل ....صبو جام غضبهم عليها لانها للذل ﻻ تلين وقالو انها متمردت على العادة فلم تعد للغنم ترعى وﻻ للمواشي....علمت على هدف ومازالت بعد ان درست وتعلمت واصبحت بنت امبيرك ومسعودوبلال تنافس من يسمونا بالاشراف ربما كان ذالك ذنبها اﻻول..هي اﻻن تدفع ثمن ضريبة طموحنا،ﻻندري كيف تناموماذاتأكل وﻻماتشرب وهل حق تنام وكيف لصرير الهم ان ينام.
مريم منت الشيخ ماذنبها ....هل هكذتنسونا نسائكم الشريفات ياابناء بلال ومسعود وبهذه السرعة
ياللعار...ياللعار
سامحينا يابنت الاشراف فلم يعد ﻻ بل لم يكن فينا معتصما