قال الاستاذ والمحامي محمد ولد أمين أنه لم يفهم لماذا يتم اعتقال مريم بنت الشيخ، وأضاف أنه لا دليل و لا تصريح يدين منت الشيخ وخلص إلى أن مريم هي أول سجينة رأي خادم بمفهوم الاقطاعية لم يجلس قط القضاة لمجادلة أي خادم أو حرطانية على أفكارها الشخصية،أنها العنصرية البغيض! وفيمايلي نص التدوينة:
لا دليل ..لا تصريح ...ولم تكن حاضرة في الوقفة بكبيتال وليست في اي موقع قيادي في مبادرة ايرا ...انها امراة مسكينة تقضى جل اوقاتها في معالجة شقيقها المريض ومكابدة الحياة... وحتى بالمنطق العبودي العنصري الاستعلائي البغيض لا يجوز اعتقال "الخدم "!
لم يسبق ابدا وخلال عشرة قرون من العبودية ان جلس قضاة لمجادلة "خادم" ومساءلتها حول مشاعرها الشخصية !
العبوديون الجدد اكثر بشاعة من كل الاقطاع المتعفن !