لا حول ولا قوة الا بالله..
وصلني من لاس بالماس..نعي الصديق كان حاميدو بابا في عقابيل حادث سير الم به وهو في طريق العودة من وادان.
لقد غادر دنيانا في اعتاب موعد سياسي كبير كان له دور في تحضيره...
رحل بنفس الطريقة التي غادرنا بها ابن عمه وصديقنا العظيم الراحل كان صايدوسنة 2007 قبيل الانتخابات الرئاسية.
جمعهما الله في جنان الخلد رفقة الانبياء والصلحاء والقديسين.
تعازينا لكل عوائل اهل عالي دندو..ولكل الكانات في دمشق الوادي الخصيب.. وفي كل مكان.
ولا حول ولا قوة الا بالله..حسبنا الله ونعم الوكيل
وانا لله وانا اليه راجعون..
نقلا من صفحة الاستاذ والوزير السابق محمد امين على الفيسبوك