في كل وزارة او إدارة توجد خلايا ولكل خلية دور ووظيفة
خلية للمهام الخاصة بالمدير او الوزير او الأمين العام
خاصة بالمهام .....
وأخري خاصة بتلحليليح او ارفود لمراد إلي الوزير او المدير وهذه تقل أهمية عن تلك والضحية دائما العمال وأعرف أشخاصا تضررو من هذه.
وخلية خاصة بأوقات البيع والشراء او مايسموهم أفرنيسيرات
والخلية الأخيرة للتدوين والشكر وهذه الأخيرة تمتاز انها من الجنسين وميزتها الأخري أنها من تقاعد(رترت) من الخلية الاولي الباب مفتوح أمامه للإنضمام لهذه الخلية.
هذه الخلايا هل هي نائمة ؟
وهل سيبطل مفعولها ساري ؟
مع هذا النظام الجديد!!
ولاتعنبها مشاكل المواطنين ولا ارتفاع الأسعار.