(الناس ما يل تتعام عن قضية بيرام)
تداول النشطاء في شبكات التواصل الاجتماعي الفايس بوك، أغنية ثائرة على المنظومة الاستعبادية القائمة في موريتانيا، الأغنية انتقدت وبشدة الواقع المزري الذي تقبع فيه شريحة لحراطين الأكثر تهميشا وإحتقارا وطحنا إجتماعيا بطريقة ممنهجة من طرف السلطة والمجتمع، كما انتقدت الأغنية الصمت لغير مبرر لبعض من كانوا في مقدمة النضال ضد العبودية و التهميش الممارس على الحراطين.