تابعت الخرجة الإعلامية لاحزاب المعارضة واستمعت أيضا لخطاب السيد مسعود ولد بلخير، وقد كان خطابا تحريضيا متجاوز كل الخطوط الحمراء، في الجزئية المتعلقة بشخص رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني.
كلام مسعود عن إقصاء الأخوة الزنوج ليس دقيقا، فملف الإرث الإنساني قد تمت تسويته بشكل نهائي أيام المرحوم سيدي ولد الشيخ عبد الله، وكان مسعود يومها شاهدا.
أثارث مسألة الأرث الإنسان في هذه الظروف مسألة غير واردة، ورجوع الي الوراء في أمور تم طيها برضى أهالي الضحايا وأراملهم.
اتمنى ان يمارس كل سياسي حقه في المعارضة او الموالاة بعيدا عن استغلال عواطف عامة الناس بهدف الحصول على منافع آنية.
موريتانيا أولا، واخيرا...
نقلا من صفحة الإعلامي إبراهيم لخويطر على الفيسبوك