في بيانها ردا على بعض الشائعات المغرضة
أكدت المديرية العامة للأمن الوطني أن ظروف مسابقة المفتشيين الداخلية طبعتها الشفافية التامة حيث استقبلت المديرية ملفات 150 مترشحا ممن تتوفر فيهم الشروط الأساسية
وقد تم طرح الأسئلة على المتسابقيين باللغتين العربية والفرنسية
وبعدها تم التشفير آليا ويدويا من لجنة السكرتيريا التي لا يشارك أعضائها في عمليات التصحيح الذي يجري في قاعة واحدة ومن طرف اللجنة وأمام المتسابقين داخل قاعات المديرية العامة للأمن الوطني التي أكدت في سياق ردها أن هذه المسابقة جرت في ظروف مهنية عالية مع أقصى درجات الشفافية التي تضمن العدالة للجميع.