أعرب القيادي بحركة الحر السيد/محمد السالك ولد إبراهيم،عن استنكار حركته للمضايقات و التنكيل الذي تعرض له، الحقوقيين الدكتور السعد ولد الوليد، ورفاقه،بحركة"إيرا" اليوم، على يد قوة من الحرس في السجن المدني، وقال القيادي في حديث مع"الشرق اليوم" أن هذا القمع يعيد إلى الاذهان عمليات التطهير العرقي،التي تعرض لها الزنوج في سنوات الجمر، ويؤكد أيضا تراجع مستوى الحريات في عهد الرئيس محمد ولد عبد العزيز،وأضاف ان حركة "الحر" قيادة وجماهير يتابعون وبجد أوضاع سجناء حركة إيرا في "السجن المركزي وألاك" كما حمل ولد إبراهيم الأجهزة الأمنية والنظام الحاكم مسؤولية،تدهور صحة السجنين السعد ولد الوليد،والصبار ولد الحسين، وتعريض حياتهما للخطر،