تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صورة للوزيرين السابقين الدكنور أسلكو أحمد ازيد بيه، ومحمد ولد جبريل أمام منزل الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
وانتقد النشطاء الوقفة التي أكد بعض منهم أنها جاءت في انتظار أن يأذن لهم الرئيس بالدخول واصفين المشهد ب"المذل".