كشف المفوض المدير المساعد للأمن سابقا، ومدير أسبق لأمن الدولة محمد عبد الله ولد الطالب اعبيدي (آده) أن كل المسؤولين المدنيين والأمنين كانوا تحت التنصت منذ مأمورية ولد عبد العزيز الأولي.
وأضاف ولد الطالب اعبيدي أنه لم يسلم احد من التنصت وأن الرئيس الراحل اعل ولد محمد فال كان مراقبا مراقبة لصيقة بكاميرات .
كما تحدث المفوض ولد آده عن اعتراض الرسائل واختراق الهواتف قائلا إنه هو نفسه لم يسلم من ذلك بل تم معه وتحت اسم مصغر إمعانا في الإهانة .