حصلت وكالة الشرق اليوم الإخبارية على معلومات تفيد بأن سيدي محمد ولد خطاري الذي يعد من أبرز المقربين إجتماعيا من رئيس حركة إيرا.
والذي تم تعيينه عضوا عن الجامعة ضمن تشكلة الآلية الوطنية للوقاية من التعذيب
البعض فسر تعيين خطاري بأنها أول ردة فعل للحكومة تجاه برام الذي انتهج خطابا محابيا للنظام.
على صعيد ذي صلة أفادت بعض المعلومات أيضا بأن تعيين عبيد ول إميجن جاء استرضاءا لبلال ول ورزك و المستشار محمد محمود ول أمات.
يذكر أيضا أن عبيد ول أميجن هو الآخر مقرب اجتماعيا من أحمد ول داده الذي تربطه علاقات وطيدة بمستشار القصر ولد أمات.