السفير الشيخ أحمد ول الزحاف ذالك المثقف و اليساري الصلب الذي لبى نداء الضمير.
هنا يظهر في صورة حصرية مع أيقونة الغناء الملتزم المعلومة بنت الميداح.
في أول فرصة ديمقراطية خاض النزال مع القوى السياسية الحية '
نعم هذا تاريخ ول الزحاف رغم أنوف الإرتزاقيين و مقاولي السياسة.
دخل ول الزحاف عالم الأجهزة التنفيذية ولم يرضى لنفسه أن يكون تاجرا.
ظل بشرفه وكرامته دون أن تلوثه الوظيفة فلم تحدثه نفسه بأخذ المال الحرام حيث ظل تحرسه مبادئه.
نقلا من صفحة الإعلامي ابراهيم ولد خطري على الفيسبوك