شهدت محافظة المنية بجمهورية مصر العربية جريمة هزت قلوب الجميع '
حيث أن إحدى السيدات سلمت جسدها ل"سباك" أقنعها أنه معالج روحاني حيث اتفقت معه على أساس الحضور إلى منزلها و قالت للزوج أن المعالج المذكور قادم إلى البيت من أجل إصلاح دورة المياه.
الدجال اقنع المسكينة ان الشياطين لن تغادرها إلا إذا قام بمعاشرتها '
الدجال الذي يدعى عمو عيد قام باستدراج ابنت ضحيته إلى شقة يعيش بها بدعوى أنه اشترى لها هدية تتمثل في هاتف.
وعندما جاءت الفتاة إلى شقته قام بالإعتداء عليها واغتصبها و بمساعدة من صديق له قاما بقتلها و تذويب جسدها بالآسيد.
الضباط الذين أشرفوا على عملية القبض على المجرم قالوا بأن فصول الجريمة كانت مرعبة حيث تم قتل الطفلة واضرام النيران في جسدها وبعدها قاما بوضع رفاتها في برميل معبأ بمادة الآسيد.