يبدو أن شلة المرتزقة في ميثاق لحراطين وصل بها الإسفاف إلى وصف سيدي محمد ول محم بالمناضل و الرجل المبدئي.
وهنا لدي سؤال لعبيد ول أيمجن متى كان ول محم مسؤولا وهو الذي اقصى مكونة لحراطين يوم احتكر سلطة الإشهار على حاشيته؟
نفس السؤال أطرحه على إبراهيم بلال رمظان متى وقف ول محم مع المستضعفين يوم كان رجل الصولجان؟
أرجوكم توقفوا دعوا ول محم في عزلته فلم يعرف له موقفا مشرفا من قضية لحراطين.
وهنا أخاطبك يا ول محم لا أريد أن أزيد من همومك
لكن الحق فوق كل مقام آنصاف لحراطين لن يأتي بأمثالكم ، من أصحاب المواقف الحرباوية
وسوف نكون سعداء بغيابك عن نضالنا '
أعود وأكرر أرجوك توقف.
وإلا ففتش عن من اطعم من جوع ، ومن قشر الأرز وتحايل على رسوم الكهرباء.
نقلا من صفحة الإعلامي والحقوقي إبراهيم خطري ابليل على الفيسبوك