أفاد شهود عيان من منطقة عين الطلح بالعاصمة أنواكشوط أفادوا بأن هناك مخيم في الظاهر أنه للراحة والاستجمام وبيع اللحوم المشوية ولكن أقيم خصيصا للمارسة الرذيلة داخل تلك الخيام,حيث تعتبر ملاذا آمنا للباحثين عن عن الدعارة.
ومن أبرز إنتهاكات حرومات لله أن هناك جماعة من الرجال تمارس القوادة حيث تقدم الواحدة نفسه على أساس أنه الوكيل الشرعي للمرأة وآخر على أساس أنه من يقوم بعقد القران, حيث تقوم العصابة بتزويج المرأة لعدة رجال.
السكان القاطنون بجوار المخيم يطالبون السلطات بمداهمة هذا الوكر الذي تحول إلى مرتع للرذيلة.